مقالات في العمارة والأدب والحياة
كتبت أقول:
كتبت أقول:
-
ذاتَ يَومٍ وُلدتُ، وذاتَ يَومٍ عشتُ، وذاتَ يومٍ سأعُدّ نفسي لأموت!
-
لقد كانت أيّامُ طفولتي أسعدَ أيّامٍ رآها طفلٌ في أُسرتي، ولمَّا كبرتُ اكتشفتُ أنَّني كنتُ أعدُّ نفسي لأكون أتعسَ مخلوق!
-
ذاتَ يومٍ تمنّيتُ أن أكونَ رجُلًا عظيمًا، ولمَّا فشلتُ، آمنتُ بأنَّ العظمةَ للهِ وحدَه!
-
الحبُّ الأوّلُ، عذابٌ كبيرٌ إنْ لم يَكتمل، وما يليهِ تكرارٌ للعذابِ نفسه!
-
أفقدُ إحساسي بالسَّعادةِ والرِّضا عندما أفقدُ ما معي من نُقود!
-
الحبُّ قبلَ الزّواج يكون صاحبهُ في حالةِ غثيان، أمَّا بعد الزواج فتنتابهُ حالةُ قيءٍ مُستمرّ!
-
(السّتريبتيز)، فتاةٌ تتجرَّد رويدًا رويدًا من ملابِسها، وبسُرعةٍ من أنوثتها، وبسرعةٍ أكثرَ من عدمِ إيمانها بالله!
-
(الميني جيب)، إشارةٌ تحملُ الّلونَ الأصفرَ، فتنبّهُك إلى الّلونِ الأحمر القادم … الخطر!
-
لا تَحني رأسكَ إلاَّ إلى … الحلَّاق!
-
نصيحةٌ، إذا كنتَ تسيرُ مع زوجتكَ في الطّريقِ العام وتخلَّفتْ عنكَ لتُشاهدَ (فترينة) محلٍّ، لا ترجعْ لهَا حتَّى لا تُرغمكَ على الدّخول إليه!
-
نصيحةٌ، لا تجعلْ زوجتكَ تقتربُ منكَ عند مجيئكَ من الخَارج وتمدُّ يدَها لتتحسّس أجزاءَ جسدكَ، إنَّها لا تُثيركَ، بل تريدُ أن تعرفَ موضعَ حافظةِ نقُودك!
-
إذا أردتَ أنْ يتأكّدَ لك حلاوةِ الدّنيا وعظمةِ الخَالق، انْظُر، إلى ابتسامةِ طِفل!
-
أريدُ أنْ أتزوّج فتاةً، وشَرطي الوحيدُ الّذي أطلبهُ فيها أن تكونَ مِثلي، أوّلُ الشِّهرِ عندها كآخرِ الشّهر، ولا مانعَ أن تكون لا تتذكّر متى بدأ أوّلُ الشّهرِ!
-
(الميني جيب) خطّ هُدنة، (والبكيني) خطّ نار!
# كتبت أقول By محمود قحطان،
جمييييل استاذ محمود
شكرًا لكِ.