قصائدي وأشعاري

السجيـن

السجيـن

 

2af735b8d2b7 - السجيـن
السجيـن

  السجيـن

خـبَّأتَ خلـفَ المُقــلتــيــنِ مُلـوِّحًــــــــــــــا حُبُّ السجــيــــــــــــن

خَـبَّأتَ جـوعًـــــــــــــــا شاحبًـــــــا مُتوثـِّـــــبًا فــــــــوقَ الجبــيــــــنْ

مقالات ذات صلة

أَوَكلَّمَا ألفَيتَ صحــــوًا غافــــيًا.. يُسْكِرْكَ إرهــــاقٌ دفيــنْ؟!

فعليكَ كتـمـــانَ الهـــــوى.. وحَــــــــــــذارِ منْ بعثِ الأنيــــــــنْ

* * *

قَدْ فــــــضَّ عمركَ ضائــعًــــا.. مسْتوحِشَـًا، أبـَـــدَ السنيــــــنْ

فعـــــــلاَمَ قلبُكَ جامـــــــــــــــــدٌ؟ وعَـلامَ إخفَـاءُ الحَنيــــــــــنْ؟!

ما زالَ يقتلكَ الشحـــــوبُ بصمتهِ الجـــــافي الحزيــــــــــــنْ

أتُــــرَاكَ تدركُ قسوةَ العشــــقِ اللعيــــــنْ.. أفــلا تليــــــــــنْ.؟!

السجين By محمود قحطان

.

مقالات ذات صلة

    • 17 سنة ago

    وللح ــرفِ سِجنٌ آخر..!

    هُنا يدور القمر ويأتي المساءُ والسَحرُ…!
    بهذه الأبيات الّتي تطربُ النَبض عشقاً وولهاً..!
    لعلّ أسماء التفاعيل وأوزان الشِّعر حينما
    تصيغُ من الشِّعر بيتاً وبِضعَ بيتٍ لا تفكرُ
    مطلقاً فيما ستتركه تلكَ الروحُ الشَاعرةُ
    بنا، من نبضٍ متميّز، من تآلف مع النجومِ حتّى..!

    الإبحارُ هنا..!

    بطعمِ الجمالِ والاختلاف..
    وكيف لا.. والروحُ الّتي تنطقُ
    تألفُ الهوى وأسرار الحياة ومكنونات الشِّعر
    سعيدةٌ بقراءتكِ وأبجديتكَ الممطرة..!

    تحِيّاتي..
    الزّهرَاءُ.. الصّغِيرةُ..

    • 17 سنة ago

    لن آبه الغرق بين أنفاسي

    فكلما اختنقت أنفاسي بي سأخلد إلى (هُنا)

    كي أحظى بشيءٍ منـ ….ي

    تحياتي

    • 17 سنة ago

    ما زالَ يقتلكَ الشحـوبُ بصمتهِ الجـافي الحـزينْ

    أتُـرَاكَ تدركُ قسوةََ العشقِ اللعينْ.. أفلا تليـنْ.؟!

    .
    كــــــــــــــــان هــواك يســـــــــــــر ي فــــــــــــــي د مي والشــــــــــــراين

    حبيـــــــــــــــت عمـــــــــــــر ي لا إ جلـــــــــــــك وأ ســـــــــــقيــتــه عذا ب الـــسنين

    فــــد يـــــــتك

    دوم بشــــــــــــعر ك الـــــــــــــرا قـــــــــــــي تطوف فينا وتسعدنا بعذب الكلام

    • 17 سنة ago

    محمود

    أحدّق في وجه السماء

    فأجده خجولا

    وأتأمل ملامحي

    فأجدها تبحث عن غمام

    تستغبث بها الخشوع

    يا أنتَ

    أي سحرٍ يعتليك

    سأصمت

    فقد ألجمتني

    ببرميلٍ من العسل

    شكرا لأنكَ أنتَ السامق دوما

    تلميذك

    أحمد العبدلي / اليمن

    • 12 سنة ago

    مهندس بينما انا أتجول في موقعك الجميل قرأت هذه القصيدة …
    رغم قصرها وقلة أبياتها الا أنها معبرة وقوية وجميلة جدا …
    .
    .
    فعلا العمارة والشعر لا يفترقان فما طريقا الابداع …

    • 11 سنة ago

    أنا أعاشر العمارة والشعر … وأعاني أشد المعاناه في التوفيق بينهما
    فكلاهما يحتاج جهد وقرائة وبحث وتفكير
    ..
    وكلاهما يقتات من وقتي فلا أدري لأيهما سيرتاح المسير .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • Rating

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!