قصائدي وأشعاري

مصادقة جسد!

أخطأت من قالت:

“لا أستطيع مصادقة جسد أشتهيه”.

لأنَّنا نستطيع إن كان هذا الجسد لزوجاتِنا!

مقالات ذات صلة

محمود قحطان

استشاريٌّ مِعماريٌّ باحثُ دراساتٍ عُليا في التّصميم البيئيّ وكفاءة الطّاقة في المباني. مُدقِّقٌ لُغويٌّ، وشاعرُ فُصحى. أحد الشُّعراء الَّذين شاركوا في موسم مُسابقة أمير الشُّعراء الأوّل في أبوظبي، حيثُ اختير ضمن أفضل مئتي شاعر من ضمن أكثر من (7500) شاعرٍ من جميع أنحاء العالم. نُشِرت عنه رسالة ماجستير، ونُشر عددٌ من إنتاجه الشّعريّ في الصّحفِ المحليّة والعربيّة، وتُرجِم بعضها. أصدرَ أربعة دواوين شعريّة وكتابًا نقديًّا. مؤمنٌ بالفكرِ الإبداعيّ وأنّ كلّ ذي عاهةٍ جبّار!

مقالات ذات صلة

‫3 تعليقات

  1. @ غربهـ،

    لكنَّني لا أتحدَّث عن الرُّوح، أتحدَّث عن الجسد كمادة. فمن الرَّجل الذي يستطيع أن يُصادق جسدًا يشتهيه…
    إلَّا لو كان ملَّ أو اعتاد هذا الجسد.
    وهُنا أقصد العلاقة بين الزَّوجين الذين أصبحت علاقتهما بلا شغفٍ، لتتملّكها العادة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!