قصائدي وأشعاري
مصادقة جسد!
أخطأت من قالت:
“لا أستطيع مصادقة جسد أشتهيه”.
لأنَّنا نستطيع إن كان هذا الجسد لزوجاتِنا!
مقالات ذات صلة
-
ما تيسر من بكاء1 أكتوبر، 2009
-
فواصل بلا ترميم14 مارس، 2016
-
وطن من نطفة-محمود قحطان26 مارس، 2024
@ أيَّام،
جميل يا أيَّام.
تُضيفين الكثير من بريقك.
@ غربهـ،
لكنَّني لا أتحدَّث عن الرُّوح، أتحدَّث عن الجسد كمادة. فمن الرَّجل الذي يستطيع أن يُصادق جسدًا يشتهيه…
إلَّا لو كان ملَّ أو اعتاد هذا الجسد.
وهُنا أقصد العلاقة بين الزَّوجين الذين أصبحت علاقتهما بلا شغفٍ، لتتملّكها العادة.
@ غربهـ،
نستطيعُ ماذا؟
مصادقته؟