حبيبتي تفتح بستانها
حبيبتي تفتح بستانها
ديواني الأوّل الصّادر في اليمن عن دار عبادي للدّراسات والنّشر.
حبيبتي تفتح بستانها
كلمة الدكتور عبدالعزيز المقالح مستشار رئيس الجمهورية اليمنية الثقافي
“من النافلِ بالنِّسبةِ ليْ القول بأنَّني أحبُّ الشعر الحقيقي في كلِّ أشكالهِ وأنماطهِ القديم منها والحديث والأحدث، وحينَ أقرأ القصيدة لا اهتَّمُ بأن تكون عمودية أو على نظمِ التفعيلةِ أو نثرية، المهمُّ عندي أنْ تكونَ شعراً وأنْ تكون قد اقتربت اقتربت من جوهرِ الشِّعر واصطدمت بجذوةٍ من نارهِ المتألقة. ومن وقتٍ ليسَ بالقصيرِ لم يعدْ اهتمامي يتركَّزُ حول الشكل في القصيدةِ بمقدارِ ما ينصبُّ على الشِّعرِ ذاتهِ وعلى قدرةِ الشَّاعر في امتلاكِ موهبةٍ حقيقيةٍ تجعلُ منهُ شاعراً إذا ما تعاملَ مع مفرداتِ اللغة تعاملاً فنيَّا صار ما ينتج عن ذلك التعامل شعراً ، وشعراً رائعاً يأسر الوجدان.
وفي زمنِ التجريبِ وظهورِ مدارس فنيَّة متنوعة في كتابةِ القصيدة اختار الشّاعر محمود قحطان طريقه الأحدث إلى كتابةِ محاولاته الأولى الّتي تبشِّر بشاعر مستقبلي ينضمُّ إلى موكبِ شعراءِ قصيدة النثر بإيقاعها الصّوتي الهادئ وإيحائها النفسي العميق، وموكب الشِّعر الموزون مرةً بأناقةِ الروّاد ومرةً بطريقهِ الحداثي، وعلى الرَّغمِ من أنَّ لكلِّ بدايةٍ عثراتها ومنزلقاتها فإنَّ بداية شاعرنا تخلو من العثراتِ اللغوية والصور النافرة، وهي بداية مسكونة بقلقٍ عاطفي شفيف وبروحٍ إنسانيةٍ بالغة الرِّقةِ والرَّهافة”.
الدكتور/ عبدالعزيز المقالح
مُستشارُ رئيس الجمهورية اليمنيّة الثّقافي
حبيبتي تفتح بستانها: لوحة الغلاف للفنّان: محمّد اليمني.
مقال جميل جدًا!
شكرًا لكِ، ليلى أحمد، لتعليقكِ الرّقيق!
ناصر روكا ،
القادمُ من زمنِ الوصلِ .. زمن الجمال الأندلسي
أحببتُ قدومكَ ،
وتمنياتي لكَ بقضاء أجمل الأوقات وأنتَ بصحةٍ وسعادة . :q$#
شكراً صديقي وأخي العزيز بشير ،
سعيدٌ بأنَّكَ من أوائلِ المهنئين ليْ
وهذا يدلُّ على كرمِ أخلاقكِ وذوقكَ العالي ، وتشجيعكَ المستمر
أتمنَّى أنْ أكون عند حسنِ ظنِّكَ دائماً ،
وأنْ أقدمَ الأفضل بقدر استطاعتي . :؛$#(
هايل أنت يامحمود أدهشنى تصميماتك كما حرفك الماتع الممتع
تمنياتى لك بدوام التوفيق والرقى
واخير اصبح الحلم الذي كنت انتظره حقيقه …………….. احبك يا محمود واحب كل كتاباتك واحب احساسك المرهف ليس فقط لانك اعز اصدقائي ولكن لانك اكثر الشعراء احساسا في نظري …………… اتمنى لك التوفيق والنجاح من كل قلبي والى الامام ظل مبدعا كما عودتنا ان تظل في المقدمه